مقالات مقتبسة

أخطاء شائعة في تخزين زيت الزيتون قد تؤدي إلى فساده

الخميس، ٢ يناير / كانون الثاني ٢٠٢٥


يحذر خبراء Which وهي مؤسسة بريطانية غير ربحية متخصصة في اختبارات الأغذية من أن طريقة تخزين زيت الزيتون قد تؤثر بشكل كبير على جودته وطعمه.


رغم أن العديد من الأشخاص يفضلون الاحتفاظ بزيت الزيتون بالقرب من الموقد لسهولة الوصول إليه أثناء الطهي، فإن هذه العادة قد تسرّع في تلف الزيت.


وينصح الخبراء بتخزين زيت الزيتون في مكان بارد ومظلم بعيدا عن الضوء والحرارة والأكسجين، لضمان الحفاظ على جودته لفترة أطول. وأوضحوا أن "الاحتفاظ بزيت الزيتون في خزانة بعيدة عن هذه العوامل يساعد في إطالة عمره ومنع تلفه السريع".


أما بالنسبة لتخزينه في الثلاجة، فبينما يعتقد البعض أن ذلك يساعد في الحفاظ على الزيت إلا أن الخبراء لا يوصون بذلك، حيث أن درجات الحرارة المنخفضة قد تؤثر على قوامه ونكهته.


ولا يقتصر الأمر على مكان التخزين فقط، بل أيضا نوع العبوة التي يعبأ فيها زيت الزيتون. وينصح الخبراء بتجنب الزيت الذي يعبأ في زجاجات بلاستيكية شفافة، حيث إن الضوء الذي يمر من خلالها قد يؤثر سلبا على نكهة الزيت ويفضل استخدام عبوات زجاجية داكنة تمنع الضوء وتحافظ على جودة الزيت.


وأوضح الخبراء أيضا أنه عند فتح زجاجة زيت الزيتون، يبدأ الزيت في التفاعل مع الأكسجين، ما يؤدي إلى تدهوره بسرعة لذا، يجب استخدامه في غضون شهرين من فتح الزجاجة للحصول على أقصى استفادة من طعمه وفوائده الصحية.


منقول من

http://nabdapp.com/t/148625275



الذهب السائل.. لماذا ارتفع ثمن زيت الزيتون؟ وما بدائله؟


عامان متتاليان من الحرارة الحارقة في إسبانيا تسببا في الحد من محصول زيت الزيتون في إيطاليا واليونان (بيكسابي)

احفظ المقالات لقراءتها لاحقا وأنشئ قائمة قراءتك

انفجرت أسعار زيت الزيتون في العالم كله فجأة، وأصبحت تكلفة هذا العنصر الغذائي الذي حصل على لقب "الذهب السائل" في إلياذة هوميروس، باهظة لدرجة قد تجعلنا نفكر "في كل مرة نصب فيها القليل من زيت الزيتون في مقلاة، أو نضع القليل منه على السلطة"، على حد قول صحيفة "الإندبندنت".

ففي سبتمبر/ أيلول من العام الماضي، "وصلت الأسعار إلى أعلى مستوى لها، حيث ارتفعت بنسبة 117% على أساس سنوي، بعد أن كان سعره في عام 2019 أرخص 7 مرات"، وفقا لمجلة "الإيكونومست".

والأكثر من هذا أن الخبراء يقولون إن الوضع سوف يزداد سوءا، حيث تشير التقديرات إلى أنه "سيتعين على المستهلكين دفع ضِعف القيمة المعتادة، مقابل الحصول على زجاجة من زيت الزيتون البكر الممتاز"، وهو الزيت الأكثر صحة والأقل معالجة وبالتالي الأغلى في عائلة زيت الزيتون، حيث سجلت أسعاره رقما قياسيا في إسبانيا التي تُعد مرجعا عالميا للأسعار.

كما وجدت مجلة "ذا غروسر" البريطانية، أن "سعر لتر زيت الزيتون في المملكة المتحدة ارتفع بنسبة 45% في عام واحد". فما أسباب هذا الانفجار في الأسعار؟


صناعة زيت الزيتون في حالة يرثى لها

قال ميغيل أنخيل غوزمان، مدير المبيعات في إحدى أكبر الشركات المنتجة لزيت الزيتون في العالم، لشبكة "سي إن بي سي" مؤخرا، إنهم "يواجهون واحدة من أصعب اللحظات في تاريخ القطاع"، بعد أن بلغ حجم مبيعاته في عام 2022، حوالي 22.3 مليار دولارا. مُرجعا ذلك إلى "تأثيرات المناخ، وانخفاض الإنتاج، وزيادة الطلب، والتضخم، على أسعار زيت الزيتون مؤخرا".

تركيا بقيت واحدة من الدول القليلة التي تمتعت بمحصول جيد للزيتون (بيكسابي)

فقد أدى عامان متتاليان من الحرارة الحارقة في إسبانيا (5 درجات مئوية زيادة عن المعتاد)، وتجاوزها حاجز الـ 40 درجة مئوية في كل من إيطاليا واليونان، إلى الحد من محصول زيت الزيتون، وارتفاع غير مسبوق في الأسعار أذهل المستهلكين والصُنّاع على حد سواء.

وقد حذر خبراء البذور الزيتية من أن أشجار الزيتون معرضة لأزمة المناخ "بشكل مفرط"، فرغم قدرتها على التكيف مع درجات الحرارة المرتفعة وتحمل الجفاف إلى حد ما، لكن التغيرات الأخيرة كانت أشد. وأوضح غوزمان أن الجفاف وارتفاع الحرارة خلال المراحل الحرجة من نمو ثمار الزيتون في السنوات الأخيرة، "قد أديا إلى نقص حاد في المحاصيل الإسبانية".


تركيا الفائزة

تضررت إسبانيا -البلد المسؤول عن إنتاج ما يقرب من نصف المحصول السنوي من الزيتون في العالم- بفعل فترات الطقس الدافئة بشكل غير عادي في الشتاء، التي تعتبر سيئة لأشجار الزيتون، مما أدى إلى تقليص كمية وجودة محصولها بشكل كبير، وإذا لم يتغير الطقس، "فسوف تستمر أسعار إنتاجها من زيت الزيتون في الارتفاع"، وفقا لما قاله خوان فيلار، الرئيس التنفيذي لإحدى شركات الاستشارات الزراعية، لصحيفة "أوليف أويل تايمز" في فبراير/ شباط الماضي.

إسبانيا البلد المسؤول عن إنتاج ما يقرب من نصف المحصول السنوي من الزيتون في العالم (بيكسابي)

كما تعرضت الأشجار في "بوليا" التي تُعد قلب إنتاج الزيتون في إيطاليا -وهي لاعب رئيسي آخر في سوق زيت الزيتون العالمية- على مدى العقد الماضي، بسبب نوع من الحشرات، يسد الأوعية التي تنقل الماء من الجذور إلى الأوراق، فيخنق النباتات حتى الموت، أدت لقتل ما يقدر بنحو 21 مليون شجرة منذ عام 2008، مما أدى لانخفاض الإنتاج بنحو 40% في العام الماضي، مما أسفر عنه ارتفاع الأسعار. وتم الاستعاضة في العام الماضي بمزيد من الزيتون من اليونان وتركيا لتعويض النقص، وأصبحت أشجارها تحتاج إلى التعافي من الحصاد الوفير، وبالتالي من المتوقع أن ينخفض إنتاجهما هذا العام بنسبة تصل إلى 60%.

غير أن تركيا بقيت واحدة من الدول القليلة التي تمتعت بمحصول جيد للزيتون، وحظرت تصدير زيت الزيتون بكميات كبيرة، لإبقاء أسعاره المحلية منخفضة، وهو أدى إلى استقرار الأسعار، لكنه دفعها إلى الارتفاع في أماكن أخرى.


توقعات قاتمة للغاية

بحسب المجلس الدولي للزيتون، تتصدر 4 دول هي إسبانيا وإيطاليا واليونان والبرتغال، إنتاج زيت الزيتون في العالم، تليها كل من تركيا والجزائر وتونس والمغرب. ويتوقع المجلس إنتاج ما يقل قليلا عن 2.3 مليون طن من الزيتون هذا العام، وهو ما يُعد انخفاضا كبيرا عن 3.4 مليون طن تم إنتاجها في عام 2022، وهو ما قد يعود بنسبة كبيرة إلى تغير المناخ.

كما تشير التوقعات إلى جفاف آخر يلوح في الأفق في إسبانيا، سيجعل الإنتاج في عام 2024 أقل بمقدار الثلث عن متوسط ​​السنوات الأربع السابقة، وفقا لوزارة الزراعة الإسبانية.

تشير التوقعات إلى جفاف آخر في إسبانيا سيجعل الإنتاج في عام 2024 أقل بمقدار الثلث عن المتوسط ​(بيكسابي)

أيضا، بعد الجفاف الإسباني في عام 2022، وسوء الحصاد في عام 2023، يتوقع الاتحاد الأوروبي أن ترتفع الأسعار لموسم التصدير 2024 بشكل أكبر، وألا تنخفض أسعار زيت الزيتون البكر الممتاز في أي وقت قريب، بعد أن قفزت في إسبانيا (أكبر منتج في العالم للزيت البكر الممتاز) بأكثر من 80%.

وتُنبه "الإندبندنت" إلى أن "ما سبق يُعد تذكيرا صارخا بأن تغير المناخ ليس شيئا نظريا بعيدا عنا، لكنه يؤثر بالفعل في الطريقة التي نعيش بها ونأكل بها".


المصدر : الجزيرة + مواقع إلكترونية

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تناول ملعقة واحدة من زيت الزيتون على معدة فارغة قد يكون أمرا مفيدا للصحة. زيت الزيتون يحتوي على فيتامينات مفيدة للجسم، ويُعد خيارا ممتازا للمساهمة في التوازن الغذائي اليومي. ومع ذلك، يجب استهلاكه بكميات مُعتدلة.

زيت الزيتون جزء من النظام الغذائي للدول المتوسطية.

ملعقة صباحية من زيت الزيتون تعود بفوائد جمة على الجسم، مُضاد للالتهابات والجراثيم، ُيقلل من خطر الجلطات ويقي من أمراض القلب. هذه فقط بعض فوائد زيت الزيتون، الذي لا يخلو من مائدة الكثير من سكان البلدان، لاسيما المُطلة على البحر الأبيض المُتوسط.

ويبدو أن فوائد زيت الزيتون لا تتوقف عند هذا الحد، بل إن القائمة تطول بشكل كبير. فقد أوردت مجلة "فوكوس" أن تناول ملعقة من زيت الزيتون على معد فارغة يُحفز من عملية الهضم.

وأوضحت المجلة الألمانية أن تناول ملعقة صغيرة من زيت الزيتون لا تضر بالصحة، بل تعود بمنافع جمة على الأمعاء، إذ أن زيت الزيتون يساعد على التخفيف من الإمساك ويُحافظ على البراز لينا.

وأردف المصدر ذاته أن زيت الزيتون غني بالأحماض الدهنية غير المشبعة، والتي تعزز نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء، ويُحفز حركة الأمعاء.

كمية مُعتدلة

في المقابل، أشارت مجلة "فوكوس" أن استهلاك زيت الزيتون بكميات كبيرة ربما يُسبب مشاكل معوية. وأضافت أنه يجب تناول زيت الزيتون باعتدال مع التركيز على نظام غذائي متوازن وغني بالألياف.

يجب تناول زيت الزيتون باعتدال، وفي نفس السياق، لفت موقع "تسينتروم دير غيسوندهايت" الألماني أنه للاستفادة من زيت الزيتون بشكل جيد للغاية، يجب أخذ مجموعة من العوامل في عين الاعتبار.

أما عن هذه العوامل، فهي أن تناول زيت الزيتون يجب أن يكون كجزء من النظام الغذائي الخاص بمنطقة البحر الأبيض المتوسط، والذي يُركز كثيرا على الخضروات والسلطات والبقوليات والحبوب الكاملة.

أيضا، أكل كمية من الطعام أقل من المعتاد، حيث يُفضل إنهاء وجبة الطعام بشكل مبكر قليلا وقبل الشعور بالشبع. ويعود تناول الطعام بكميات أقل بفوائد على الصحة البدنية والعقلية معا، حسب موقع "تسينتروم دير غيسوندهايت".

كذلك، تُعد ممارسة الرياضة والصوم بشكل مُتقطع من الأمور، التي تُساعد على الاستفادة بشكل أكبر من تناول زيت الزيتون.

زيت الزيتون..

ويتميز زيت الزيتون بالعديد من الخصائص: من بينها أن مدة صلاحيته تصل إلى 24 شهرا على الأقل. أما إذا ما تم تخزينه بشكل جيد (في مكان بارد وبعيدا عن الضوء)، فقد تستمر مدة صلاحيته لعدة سنوات، حسب موقع "أويلا أوليفن أول".

أيضا، يحتوي 100 مل من زيت الزيتون على نحو 810 سعرة حرارية. كما أن زيت الزيتون يحتوي على نسبة عالية من الأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة.

زيادة على ذلك، تُنتج شجرة الزيتون ما بين 50 إلى 70 كغم من الزيتون سنويا، حيث إن هذه الكمية تُعطي تقريبا ما بين 5 إلى 10 لترات من زيت الزيتون.

ويصعب تحديد الكمية المطلوبة من الزيتون للحصول على لتر واحد من زيته، إذ أن هناك اختلافات بين أنواع الزيتون، بينها وقت الحصاد، المنطقة المزروع فيها وكذلك مناخ المنطقة، وفق ما أشار إليه موقع "أويلا أوليفن أول".


منقول من

https://www.dw.com/ar/%D8%B2%D9%8A%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%8A%D8%AA%D9%88%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%B9%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D8%A7%D8%B1%D8%BA%D8%A9-%D9%84%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%AF-%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D9%85%D8%A9/a-69214556

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(CNN) -- كشفت دراسة جديدة عن أنّ ملعقة من زيت الزيتون يوميًا قد تُقلّل من خطر الوفاة بسبب الخرف.

ووجدت الدراسة التي وضعها علماء من جامعة هارفارد، ونُشرت في مجلة JAMA Network Open، الإثنين، أنّ تناول ما لا يقل عن 7 غرامات، أي ما يزيد قليلاً عن نصف ملعقة كبيرة من زيت الزيتون يوميًا، من قبل أكثر من 92 ألف بالغ تمت مراقبتهم على مدار 28 عامًا، ارتبط بانخفاض خطر الوفاة المرتبطة بالخرف بنسبة 28٪، مقارنة بأولئك الذين لم يتناولوا زيت الزيتون مطلقًا أو نادرًا.

وهذه الدراسة هي النسخة النهائية التي تمت مراجعتها من قبل الأقران، ذلك أن البحث المبكر كان قد قدمه المؤلفون في يوليو/ تموز 2023 خلال الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية للتغذية. ووفقًا لما ذكره المؤلفون، فإن هذه الدراسة هي الأولى التي تحقّق في ما إذا كان النظام الغذائي الأساسي بمنطقة البحر الأبيض المتوسط مرتبطًا بخطر الوفاة جراء هذا المرض.


هل تتسبب السعرات الحرارية في زيت الزيتون بزيادة وزنك؟

وكانت آن-جولي تيسييه، المؤلفة المشاركة في الدراسة، والباحثة المساعدة في التغذية بكلية تي. اتش. تشان للصحة العامة في جامعة هارفارد، قد قالت في بيان صحفي حول الدراسة، العام الماضي: "تعزز دراستنا المبادئ التوجيهية الغذائية التي توصي بالزيوت النباتية مثل زيت الزيتون، وتشير إلى أن هذه التوصيات لا تدعم صحة القلب فحسب، بل ربما تدعم صحة الدماغ أيضًا". وتابعت أن "اختيار زيت الزيتون، وهو منتج طبيعي، عوض الدهون مثل السمن والمايونيز التجاري، خيار آمن وقد يقلل من خطر الإصابة بالخرف المميت".

في بداية الدراسة، كان المعدل الوسطي لعمر المشاركين في البحث 56 عامًا. وضمّت المجموعة نحو 60,600 امرأة شاركن في دراسة صحة الممرضات بين عامي 1990 و2018، وما يقرب من 32,000 رجل شاركوا في دراسة متابعة المهنيين الصحيين خلال الفترة ذاتها. بحثت الدراسة الأولى في عوامل الخطر للأمراض المزمنة الرئيسية بين النساء في أمريكا الشمالية، بينما بحثت الأخيرة في عوامل الخطر للأمراض المزمنة الرئيسية للرجال.

قام مؤلفو الدراسة الأخيرة بتقييم النظام الغذائي للمشاركين كل أربع سنوات من خلال استبيان ومؤشر الأكل الصحي البديل، الذي يحدد تصنيفات الأطعمة والعناصر الغذائية التي تنبئ بالأمراض المزمنة. وكلما ارتفعت درجات شخص ما في هذا المؤشر، كلما كان ذلك أفضل.

أما استبدال 5 غرامات، أي حوالي 1.2 ملعقة صغيرة من السمن أو المايونيز المستهلكة يوميًا بزيت الزيتون، فقد ارتبط بانخفاض خطر الوفاة بسبب الخرف بنسبة تراوحت بين 8 و14٪. ووجد الباحثون أن نتائج استبدال السمن أو المايونيز المستهلكة بالزيوت النباتية أو الزبدة لم تكن مهمة.

كان المشاركون الذين يحملون جين APOE e4، وهو أقوى عامل خطر وراثي معروف لمرض الزهايمر، أكثر عرضة للوفاة بسبب الخرف بمعدل خمس إلى تسع مرات مقارنة بالأشخاص الذين لا يتواجد لديهم هذا الجين، لكن النتائج المتعلقة بزيت الزيتون بقيت سارية بعدما أخذ الباحثون هذا العامل في الاعتبار.

وأشار دوان ميلور، اختصاصي تغذية مسجل وغير مشارك في الدراسة، في يوليو/ تموز إلى أن البحث لا يثبت وجود علاقة سببية. وأضاف ميلور، وهو مدير كلية أستون الطبية للتغذية والطب المبني على الأدلة في جامعة أستون بالمملكة المتحدة، في بيان صحفي أن "هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث".


خفض خطر الإصابة بالخرف

وقالت تيسييه إن فوائد زيت الزيتون المحتملة لصحة الدماغ مردّها إلى المركّبات المضادة للأكسدة التي يمكن أن تعبر حاجز الدم في الدماغ، ما يؤثر بشكل مباشر على الدماغ.



وأضافت: "يمكن أيضًا أن يكون لزيت الزيتون تأثير غير مباشر على صحة الدماغ من خلال إفادة صحة القلب والأوعية الدموية".

ورغم أنّ جودة النظام الغذائي الإجمالي للمشاركين لم تحدث فرقًا في النتائج، إلا أنّ من يستهلكون زيت الزيتون قد يكون لديهم أنماط حياة أكثر صحة بشكل عام.

دراسة: زيت الزيتون بدلًا من الدهون المشبعة يقلّل خطر الأمراض والوفاة

وكان ديفيد كيرتس، الأستاذ الفخري بعلم الوراثة والتطور والبيئة في جامعة "كوليج لندن"، قد أفاد في بيان سابق صدر بشهر يوليو/ تموز، أنّ "هناك الكثير من الاختلافات بين الأشخاص الذين يستهلكون زيت الزيتون ومن لا يستهلكونه، وليس ممكنًا أبدًا تفسير جميع العوامل المربكة المحتملة بشكل كامل".

إلى ذلك، سجّل نظام البحر الأبيض المتوسط الغذائي في إطار تقييم جودة النظام الغذائي، تسع نقاط "فقط"، وهذا يعتمد على متوسط ما يتناوله السكان، بحسب ما صرّح ميلور لـCNN في مقابلة أجريت في مايو/ أيار.

وأضاف ميلور: "قد يكون أكثر دقة استخدام تقييم النظام الغذائي الذي ينظر إلى عدد أكبر من الأطعمة، حيث أن أكثر من (تسعة) عناصر تشكل نظامًا غذائيًا صحيًا".

لماذا يُعتبر زيت الزيتون البكر أفضل من زيت الزيتون العادي؟

من جانبه، أوضح كيرتس أن هناك نقطة مهمة أخرى يجب أخذها في الاعتبار، مفادها أن حوالي نصف عدد حالات الخرف ناجمة عن أمراض الأوعية الدموية.

واعتبر كيرتس أن "أي شيء يحسن صحة القلب والأوعية الدموية، مثل عدم التدخين، يُتوقّع أن يقلّل من خطر الإصابة بالخرف. لقد ثبت أن استهلاك زيت الزيتون يرتبط بتحسن صحة القلب والأوعية الدموية، لذلك يتوقع المرء أن يرتبط أيضًا بانخفاض خطر الإصابة بالخرف".

ومعلوم أن زيت الزيتون مفيد لصحة القلب، والدماغ، والعظام، وغيرها. ويمكن استخدام زيت الزيتون بالطهي، أو استخدامه لصنع تتبيلة السلطة، أو الخل، أو المايونيز، أو البيستو. وقال ميلور إنه يجب على الناس أن يتذكروا أيضًا أنه عندما يتعلق الأمر بالطعام ووظيفة الدماغ، فإن الأمر لا يتعلق فقط بما نتناوله، ولكن كيف نتناوله.

وأكدّ ميلور ان "التواصل الاجتماعي من خلال تناول الطعام مع الآخرين، يمكن أن يفيد صحتنا العقلية على المدى القصير، والوظيفة الإدراكية مع تقدمنا في العمر".


منقول من

https://arabic.cnn.com/science-and-health/article/2024/05/08/olive-oil-dementia-study-wellness?utm_campaign=nabdapp.com&utm_medium=referral&utm_source=nabdapp.com&ocid=Nabd_App


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


فوائد مذهلة لتناول التين.. سواء طازج او مجفف


يتميز التين بشكله وطعمه الحلو الفريد من نوعه، ويمكن حفظ التين المجفف ويدوم لفترة أطول بكثير من شكله الطازج والقابل للتلف.

موقع شبكة NDTV التلفزيونية الهندية أكد أنه إلى جانب المذاق الرائع، توفر فاكهة التين سواء طازجة أو مجففة العديد من الفوائد الصحية.

تقول اختصاصية التغذية لوفنيت باترا إن "التين هو نبات صغير كمثري أو مزهر على شكل جرس ينتمي إلى عائلة التوت. التين له فوائد عديدة للجسم بالكامل مما يجعله إضافة رائعة لنظام غذائي صحي"، مشيرة إلى أن هناك 5 فوائد أساسية للتين، وهي كما يلي:

1. الألياف

يحتوي التين على الألياف، والتي يمكن أن تساعد في تعزيز صحة الجهاز الهضمي عن طريق تليين البراز وإضافة كميات كبيرة منه، وتقليل الإمساك، ويكون بمثابة مادة حيوية - أو مصدر غذاء للبكتيريا الصحية التي تسكن الأمعاء.

2. أحماض مهمة

يساعد التين في خفض الإجهاد التأكسدي ومستوى السكر في الدم. يحتوي التين على أحماض الأبسيسيك والماليك والكلوروجينيك، وهي مركبات رئيسية تساعد في التحكم في مستوى السكر في الدم.

3. معادن أساسية

يعد من الفواكه الغنية بالكالسيوم والفوسفور لذا فهو يعزز تكوين العظام ومحفزات إعادة نمو العظام.

4. البوتاسيوم

يعتبر البوتاسيوم معدنًا حيويًا لأنه يساعد الجسم في السيطرة على ضغط الدم، كما أنه يسهل دحض الآثار السلبية للصوديوم. يساعد البوتاسيوم الموجود في التين على تحفيز عمل العضلات والأعصاب ويوازن السوائل في الجسم ويحافظ على التوازن الكهربائي.

5. فيتامينات ومضادات أكسدة

يشتمل التين على ثروة من المغذيات مثل فيتامين C و Eو A ومضادات الأكسدة القوية والمفيدة للغاية لتغذية الجلد وتجديد خلايا الجلد


منقول من العربية.نت


https://www.alarabiya.net/medicine-and-health/2023/04/28/5-%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%AF-%D9%85%D8%B0%D9%87%D9%84%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D9%86%D8%A7%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D8%B3%D9%88%D8%A7%D8%A1-%D8%B7%D8%A7%D8%B2%D8%AC-%D8%A3%D9%88-%D9%85%D8%AC%D9%81%D9%81

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


فرق كبير بين «البِكْر» والعادي.. ومهما احترق لا يفقد خصائصه الغذائية. زيت الزيتون... هل هو مفيد حقاً؟

ملعقة زيت زيتون... إحدى أساسيات المطبخ العصري في كل منزل، خصوصاً عشاق السلَطات التي توصف بـ«المتوسطية». وهي إشارة الى منطقة البحر الأبيض المتوسط، حيث تنمو أشجار الزيتون، وحيث يعد زيت الزيتون «البِكْر» عنصراً مهماً في عدد كبير من الوجبات. كما أنه بات كلمة السر في معظم وجبات «الحمية الغذائية» في الغرب؛ إلى درجة أنه حصل على المرتبة الأولى في قائمة الحميات الغذائية لسنة 2023، بحسب صحيفة «يو اس ايه توداي» الأمريكية. وهو الفوز السادس لهذه الهبة الإلهية. بيد أن غباراً من الجدل أُثير خلال السنوات الماضية حول مزاعم بأنه إذا تم تسخين زيت الزيتون إلى درجة تصاعد دخان منه فإن ذلك يتسبب في إطلاق مركّبات مضرّة. وزعم كثيرون أن تسخين زيت الزيتون فترة طويلة سيذهب على الأقل بالمواد المفيدة فيه. غير أن دراسة نشرتها مجلة «آكتا للصحة التغذوية العلمية»، في سنة 2018، أظهرت أن زيت الزيتون البكر ليس آمناً فحسب، حين يتم تسخينه في درجة حرارة مرتفعة، بل إن عناصره الكيميائية تظل أكثر ثباتاً في تلك الحرارة من عينات زيوت الطعام الشائعة. والواقع أن الدهون سمعتها ليست طيبة، إذا لم نقل سيئة. لكنها في الحقيقة مهمة لتمكين الجسم من القيام بوظائفه. تماماً مثلما يحدث حين يتم تجهيز السيارة بعبوة جديدة من زيت محركها. ويتوقف استخدام الزيت على طبيعة الدهون التي يتناولها المرء. فقد ثبت علمياً أن الزيوت المشبّعة تؤدي إلى زيادة مستوى الكوليسترول الضار في الدم، وهو ما قد يتسبب في أمراض القلب والشرايين. أما زيت الزيتون فهو غني بالأحماض الدهنية الأحادية غير المشبّعة، والدهون غير المشبّعة. وعلى النقيض من الدهون المشبّعة، فإن زيت الزيتون أظهر قدرة على تحسين مستويات الكوليسترول في الجسم، وهو ما يقلل احتمالات الإصابة بأمراض القلب، والنوع الثاني من مرض السكّري


يعد زيت الزيتون غنياً بمواد تعرف بالفينول (تسمى أحياناً بوليفينولات). وهي مواد مضادة للأكسدة توجد عادة في النباتات. وباعتبارها مضادة للأكسدة، فإن البوليفينولات تملك قدرات على الحماية، من خلال تحييد الجُزَيْئات الحرة، التي يمكن أن تسبب ضرراً لخلايا الجسم، وتساهم في نشوء حالات صحية محددة، منها مرض القلب، والخَرَف، والسرطان. والفرق بين أنواع زيت الزيتون يعزى إلى الطريقة التي تتم بها معالجتها. فالزيتون البكر هو العَصْرَة الأولى للزيتون. أما زيت الزيتون العادي فهو خليط من العصرة الأولى والعَصَرات اللاحقة. وتشير المعلومات الغذائية التي تلصق بالمواد الغذائية إلى أن زيت الزيتون البكر يصلح للسلطات، بينما يمكن استخدام زيت الزيتون العادي في الطهي، بحكم أنه زهيد الثمن، وليست له نكهة تذكر. أما «مرحلة الدخان» فهي شيء مختلف تماماً؛ إذ إن مرحلة الدخان هي المرحلة التي يكف فيها الزيت عن الوميض على المقلاة، ويبدأ في إطلاق دخان. وهي المرحلة التي تخرج فيها مركّبات هشة من الزيت، ويصعد منه دخان يميل الى الزرقة. ومن شأن تلك المركّبات الهشّة، ومنها الأحماض الدهنية الحرة، والكربات القطبية، أن تتبخر من الزيت. وطبقاً لدراسة جامعة ماساشوسيتس، فإن تلك المركّبات الضارة، مثل بيروكسيدات الدهون، قد تؤدي الى سرطان الرئة. كما خلصت تلك الدراسة الى أن زيت القلي المؤكسد له صلة قوية بالتهاب الأمعاء وسرطان القولون، بحسب تجارب أجريت على فئران المختبر. ويقول العلماء إن لكل نوع من الزيت درجة محددة من الحرارة ينبعث فيها منه الدخان. تراوح من 204.4 درجة مئوية لزيت بذر العنب الى 148.9 درجة مئوية للزبدة. وتقول الجمعية الأمريكية الشمالية لزيت الزيتون إن درجة دخان زيت الزيتون البكر تراوح بين 176.7 و210 درجات مئوية. أما درجة صعود دخان من زيت الزيتون العادي فتراوح بين 198.9 و242.2 درجة مئوية. ويقول الخبراء إن زيوت الطعام حين يتم تسخينها تتعرض لعملية تسمى «الأكسدة»، وهي عملية قد تسفر عن إنتاج مركبات ضارة. ولذلك يفضّل الحرص على عدم تسخين الزيت إلى تلك الدرجات، ليبقى صالحاً لطعام خال من المخاطر الصحية. وأخضعت دراسة سنة 2018 عشرة أنواع من زيت الطعام المتوافرة في محلات السوبرماركت للتسخين في تجربتين مختلفتين؛ ففي المرة الأولى تم تسخين تلك الأنواع في درجة حرارة تبلغ 240 درجة مئوية. وتم تسخينها مرة أخرى في درجة حرارة بلغت 180 درجة مئوية، لمدة 20 دقيقة. وفي كلتا التجربتين أظهر زيت الزيتون البكر قدرة عالية على الاستقرار التأكسدي، وخرجت منه مركبات ضارة بقدر ضئيل جداً. وخلصت التجربتان إلى أن زيت الزيتون البكر هو الأكثر استقراراً تأكسدياً، مقارنة ببقية الأنواع الشائعة من زيت الطعام. وتلته زيوت جوز الهند والأفوكادو. وأثبتت أن زيت الزيتون البكر هو الزيت الوحيد الذي يظل قادراً على المحافظة على قدراته المضادة للأكسدة حتى حين يتعرض لدرجة حرارة عالية جداً


منقول من http://nabdapp.com/t/118567244


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


إسبانيا: تعرف على أسرار صناعة أجود أنواع زيت الزيتون في العالم


إسبانيا هي أكبر منتج ومصدر لزيت الزيتون في العالم وهناك ما يقرب من 260 نوعًا محليًا من الزيتون المزروع في جميع أنحاء إسبانيا، بعضها يوجه للاستهلاك العادي ويطلق عليه "زيتون المائدة" وبعضها الآخر يخصص لإنتاج "زيت زيتون البكر الممتاز".


وفي حلقة جديدة من "هير وي غرو" يزور فريق البرنامج منطقتين إسبانيتين شهيرتين بزراعة الزيتون وإنتاج زيته.


المنطقة الأولى وهي إشبيلة نقف على كيفية حصاد الزيتون المخصص للاستهلاك العادي. حيث يزرع العديد من المنتجين صنف مانزانيلا الشهير.


يعد هذا الصنف زيتونا مُرا وقليل السكر، لذا يجب معالجته قبل تناوله. تشمل طرق المعالجة التقليدية التخليل أو وضعه في محلول ملحي أو تجفيفه عن طريق وضعه في الملح.


وبعض أفضل أصناف زيتون المائدة الأخرى تشمل زيتون مانزانيلا، الذي يتميز بحجمه المتوسط المستدير، وزيتون غوردال الكبير إلى حد ما وهو منخفض الدهون.


ومن أجل التعرف على الأصناف الأخرى المخصصة للاستخدام المزدوج (زيتون المائدة وزيت الزيتون) زارت يورونيوز منتجي زيت الزيتون في الأندلس.


ويعد صنف بيكوال هو الأفضل لإنتاج زيت الزيتون، إلى جانب زيتون كورنيكابرا الذي يزرع في وسط إسبانيا.


يعد قطف الزيتون عملية حساسة ومهمة خلال عملية انتاج الزيتون إذ يشدد المزارعون على أهمية حصاد الزيتون من الشجرة مباشرة بدل جمع الزيتون المتساقط على الأرض الذي يستبعد من عملية عصر وإنتاج الزيت.


على مدى العقود الأخيرة، طورت صناعة الزيتون في إسبانيا أساليب وتقنيات إنتاج زيوت زيتون ترتكز على التكنولوجيا المبتكرة وهو ما أدى إلى رفع معايير الجودة عاليا.


منقول من قناة يورو نيوز.



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


قناة روسيا اليوم

إثبات فوائد زيت الزيتون للوظائف الإدراكية


أثبت علماء كلية هاريسون للصيدلة بجامعة أوبورن الأمريكية فوائد زيت الزيتون للوظائف الإدراكية


وتشير مجلة Nutrients إلى أن الباحثين درسوا حالة 25 متطوعا يعانون من اضطرابات إدراكية خفيفة. طلب منهم إضافة 30 مليلترا (ثلاث ملاعق طعام تقريبا) من زيت الزيتون إلى نظامهم الغذائي اليومي لمدة ستة أشهر. تناول 13 منهم زيت الزيتون البكر الممتاز والـ 12 الآخرين تناولوا زيت الزيتون المكرر. يحتوي النوع الأول من زيت الزيتون على العديد من الفينولات - نوع من المركبات العضوية المحتوية على مجموعة الهيدروكسيل والبنزول


وقد خضع جميع المشاركين قبل وبعد تناول زيت الزيتون إلى: التصوير بالرنين المغناطيسي، اختبارات معرفية، تحليل الدم لكشف المؤشرات الحيوية لمرض الزهايمر


وأظهرت النتائج أن نوعي زيت الزيتون المستخدم يحسنان الوظائف الإدراكية، وهذا ما انعكس في مؤشرات الخرف السريري والمعايير السلوكية الأخرى. وهذه النتائج تتوافق مع نتائج التجارب التي أجريت على الفئران المخبرية سابقا


ووفقا للباحثين لم تكن نتائج التصوير بالرنين المغناطيسي هي نفسها في المجموعتين، حيث اتضح أن زيت الزيتون البكر يحفز عمل الحاجز الدموي الدماغي والتواصل بين مناطق الدماغ المختلفة، بينما زاد الزيت المكرر من التنشيط الوظيفي للدماغ في المناطق المسؤولة عن الإدراك، ما أدى إلى تحسين الذاكرة


ويضيف الباحثون، كما تغيرت المؤشرات الحيوية لمرض الزهايمر. فقد تغيرت لويحات الأميلويد وبروتين تاو نحو الأفضل في المجموعتين. ويحتمل أن يكون هذا قد تسبب في تحسين وظيفة الحاجز الدموي الدماغي، وكذلك القدرات الادراكية


المصدر: لينتا. رو

https://www.nabdapp.com/t/116760672



لا توجد أسئلة بعد